تذكر الله (اقرأ: الذكر ) هو موضوع بدلا من الامتنان. فوائد كبيرة يمكن اكتسابها عن طريق القيام بهذه الممارسة . ولكن ، للأسف معظم الناس ينسون و تفوت. في الواقع، كان الكثير من جدوى الذكر ، منها:
[ 1 ] جلب بعون الله
يقول الله تعالى ( وهو ما يعني ) : " وتذكر قلت لي ، وبالتأكيد سوف أتذكر لكم" ( سورة البقرة : 152 )
[ 2 ] جلب مغفرة و أجر عظيم
يقول الله تعالى (والذي يعني ) ، وقال "الناس كثيرا الذكر من الله ، والرجال والنساء ، فإن الله قد يخبئ لهم مغفرة وأجر الآخرة عظيم " ( سورة الأحزاب: 35 )
[ 3 ] لأن قلبه
النبي صلى الله عليه و سلم قال : "إن كمثل الذي يتذكر ربه ( الله) مع شخص لا يتذكر ربه ، و المثل من أولئك الذين يعيشون مع الناس الذين لقوا حتفهم بالفعل . " ( رواه البخاري )
[ 4 ] جلب الهدوء للروح
يقول الله تعالى (والذي يعني ) ، ( سورة الرعد : 28) " تذكر، و ذكر الله أن قلوب ستكون سلمية . "
[ 5 ] الكثير من فخ مفرغة
يقول الله تعالى ( وهو ما يعني ) : " كل من يبتعد عن النظر الرحمن ثم سوف نجعل الشيطان باعتباره رفيق الذي هو دائما معه " ( سورة الزخرف : 36 )
[ 6 ] الطريق إلى الإخلاص
يقول الله تعالى ( وهو ما يعني ) : " إنا المنافقين كانوا يحاولون خداع الله ، ولكن الله فعلا حيلة لهم . . عندما نقف للصلاة يقفون مع الكسل الكامل ، لهم تبحث عن المديح من الرجال ، وأنهم لا يذكرون الله إلا قليلا " ( سورة سورة النساء ': 142 )
[ 7 ] حماية الله يوم القيامة
النبي صلى الله عليه و سلم قال : "هناك سبع فئات التي تحصل في ظل الله يوم القيامة ... منهم هو الرجل الذي يتذكر الله في حالة من الهدوء ، ثم meneteslah الدموع . " ( رواه البخاري و مسلم )
ونضع في اعتبارنا أن الذكر الحقيقي يقوم على الصدق و ذلك مع نية اتباعا لسنة النبي صلى الله عليه و سلم. Allahul muwaffiq .
المؤلف : أبو Mushlih آري Wahyudi
Tidak ada komentar:
Posting Komentar